![]() |
كفى للطغمة ولتحيا الديمقراطية pdf |
تقنيات مونتاج السينما والفيديو
التاريخ والنظرية والممارسة
التاريخ والنظرية والممارسة
المؤلف
هيرفى كيمف
ترجمة: أنور مغيث
عن الكتاب:
يدور الكتاب حول سبل الخروج من الأزمة، والتي تعتمد بشكل أساسي على الديمقراطية الحقيقية.
ويعد هذا الكتاب هو الثالث من سلسلة المؤلف "كيمف"، والتي تحدث فيها عن الأزمة البيئية، حيث كان الكتاب الأول "كيف يدمر الأثرياء الكوكب"، والذي تناول بالأرقام فداحة الأزمة التي نعيشها، ومدى خطورته على سكان الكوكب، وفي كتابه الثاني "الخروج من الرأسمالية من أجل إنقاذ الكوكب" تحدث عن كون السياسة الاقتصادية المستلهمة من الليبرالية هي سبب الكارثة.
هل نحن فى ظل ديكتاتورية؟ لا. هل نحن فى ديمقراطية؟ لا. اكتسبت قوى المال تأثيرا تجاوز الحد، وسائل الإعلام الكبرى تتحكم فيها المصالح الرأسمالية، وجماعات الضغط تقرر القوانين فى الكواليس، وتنتهك الحريات يوما بعد يوم. الديمقراطية تواجه هجوما من قبل طائفة. فى الواقع، لقد دخلنا فى نظام أوليجارشي، هذا الشكل السياسي الذي أدركه الإغريق القدماء، والذي نسيه علماء السياسة: سيطرة طبقة صغيرة من الأقوياء يتناقشون بين أقران، وبعد ذلك يفرضون قراراتهم على جميع المواطنين.
ويعد هذا الكتاب هو الثالث من سلسلة المؤلف "كيمف"، والتي تحدث فيها عن الأزمة البيئية، حيث كان الكتاب الأول "كيف يدمر الأثرياء الكوكب"، والذي تناول بالأرقام فداحة الأزمة التي نعيشها، ومدى خطورته على سكان الكوكب، وفي كتابه الثاني "الخروج من الرأسمالية من أجل إنقاذ الكوكب" تحدث عن كون السياسة الاقتصادية المستلهمة من الليبرالية هي سبب الكارثة.
هل نحن فى ظل ديكتاتورية؟ لا. هل نحن فى ديمقراطية؟ لا. اكتسبت قوى المال تأثيرا تجاوز الحد، وسائل الإعلام الكبرى تتحكم فيها المصالح الرأسمالية، وجماعات الضغط تقرر القوانين فى الكواليس، وتنتهك الحريات يوما بعد يوم. الديمقراطية تواجه هجوما من قبل طائفة. فى الواقع، لقد دخلنا فى نظام أوليجارشي، هذا الشكل السياسي الذي أدركه الإغريق القدماء، والذي نسيه علماء السياسة: سيطرة طبقة صغيرة من الأقوياء يتناقشون بين أقران، وبعد ذلك يفرضون قراراتهم على جميع المواطنين.
إذا ما أردنا الإجابة على تحديات القرن الحادى والعشرين، ينبغى العودة إلى الديمقراطية: هذا يفترض التعرف على الأوليجارشية في الواقع: نظام يهدف إلى الحفاظ على إمتيازات الأغنياء مستهينا بالمشكلات الاجتماعية والبيئية الملحة.
ولأن أزمة البيئة والعولمة تقلب أوراق ثقافتنا السياسية، على الغرب أن يتعلم أن يقتسم العالم مع بقية سكان الكوكب. ولن يتمكن من ذلك إلا بالخروج من النظام الأوليجارشي، ليعيد اختراع ديمقراطية حية. إذا فشلنا في التوجه إلى المدينة العالمية –يقودنا هم التوازن البيئى –سيجرنا الأوليجارشيون إلى العنف والتسلط.
فى نهاية هذا الكتاب المزود بوثائق دقيقة ولكنها دائما حية، لن يرى القارئ السياسة بنفس الصورة.
كيف يدمر الأثرياء الكوكب، والخروج من الرأسمالية من أجل إنقاذ الكوكب، الكتابان السابقان لهيرفي كيمف لقيا نجاحا باهراً. وتُرجما إلى لغات عديدة. والاهتمام الذي مازالا يثيرانه يجعل منهما مراجع في الإيكولوجيا السياسية.
ويشتمل الكتاب على سعبة فصول، وهي:
الفصل الأول: إعواء التسلط.
الفصل الثاني: التحول التدريجي نحو حكم الطغمة.
الفصل الثالث: سياسة رأس المال.
الفصل الرابع: فن الدعاية.
الفصل الخامس: لماذا لا نتمرد؟
الفصل السادس: تحدي الديمقراطية الكوكبية.
الفصل السابغ: فضيلة الديمقراطية.
روابط التحميل: